Admin .
تاريخ التسجيل : 02/07/2008 علم الدولة : المدينة : رباية الذايح الجنس : الهوايه : الشعر 19
| موضوع: أربع صور (((((((((((((((( عاريه ))))))))))))))))) الإثنين 07 ديسمبر 2015, 11:01 pm | |
| أربع صور (((((((((((((((( عاريه ))))))))))))))))) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] الصورة الأولى: 1 المحتوى الان غير مخفي "حب الدنيا ونسيان الآخرة والانكباب على هذه الدار الفانية صورة عارية من الفهم الصحيح لما يجب أن يكون عليه المسلم ((كَلَّا بَل لَّا تُكْرِمُونَ الْيَتِيمَ {17} وَلَا تَحَاضُّونَ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ {18} وَتَأْكُلُونَ التُّرَاثَ أَكْلاً لَّمّاً {19} وَتُحِبُّونَ الْمَالَ حُبّاً جَمّاً )) الصورة الثانية : 2 المحتوى الان غير مخفي نسيان الوالدين في زحمة هذه الحياة وعدم المبالاة بأحزانهم وأفراحهم وعقوقهم صورة عارية من الوفاء ورد الجميل وهل جزاء الإحسان إلا الإحسان ((وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيماً {23} وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً )) فهنيئا لكم هذه الحجارة التي تحملون بين أضلاعكم وتسمونها القلوب!!هنيئالكم الصورة الثالثة : 3 المحتوى الان غير مخفي السعي في الفساد والإفساد ليلا ونهارا سرا وجهارا صورة عارية من مخافة الله والحذر من عظيم سطوته وشديد انتقامه وكأن الآية نزلت فيكم ((الَّذِينَ طَغَوْا فِي الْبِلَادِ {11} فَأَكْثَرُوا فِيهَا الْفَسَادَ {12} فَصَبَّ عَلَيْهِمْ رَبُّكَ سَوْطَ عَذَابٍ {13} إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصَادِ )) فهل من توبة قبل نزول العذاب ؟ الصورة الرابعة : 4 المحتوى الان غير مخفي ترك الصلاة وعدم التعبد لله بها صورة عارية من الاسلام الصحيح ((مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ {42} قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ {43} وَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ الْمِسْكِينَ {44} وَكُنَّا نَخُوضُ مَعَ الْخَائِضِينَ {45} وَكُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدِّينِ {46} حَتَّى أَتَانَا الْيَقِينُ )) إن كنت وجدت صورتك بينهم فبادر أخي بطمسها وتغيير معالمها ... حاول أن تعيدها إلى حشمتها وزينتها نسأل الله لنا وللجميع حياةَ هنيئةَ في الدنيا والآخرة |
|